دليل تكفير الشيعة الاثنى عشرية و تكفيرهم الزيدية

هل يكفر الشيعة الاثني عشرية الزيدي الزيدية ؟ الجواب
يعتقد الشيعة أن الزيدية كفار
…………………………………….

عن محمد بن الحسن عن أبي علي عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عمن حدثه قال سألت محمد بن علي الرضا ع عن هذه الآية وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ عامِلَةٌ ناصِبَةٌ قال نزلت في النصاب و الزيدية و الواقفة من النصاب
أقول كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية و أمثالهم من الفطحية و الواقفة و غيرهم من الفرق المضلة المبتدعة و سيأتي الرد عليهم في أبواب أحوال الأئمة ع و ما ذكرناه في تضاعيف كتابنا من الأخبار و البراهين الدالة على عدد الأئمة و عصمتهم و سائر صفاتهم كافية في الرد عليهم و إبطال مذاهبهم السخيفة الضعيفة وَ اللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ .( بحار الأنوار / المجلسي /باب 49 نادر في ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة المحقة في القول بالأئمة الاثنى عشرية)

==========

يعتقد الشيعة أن سيدنا زيد رضي الله عنه سكير
………………………………………….. ………………..

عمل الشيعة الرافضة من احل تشويه صورة سيدنا زيد رضي الله عنه لكي يتخذوه حجة على عدم استحقاقه الامامة اختلقوا قصة قالوا فيها ان ان احد الزيدية راى سيدنا زيد رضي الله عنه يشرب المسكر لكي يثبتوا القول انه ليس وصي انما رجل عادي وليس امام

سيدنا زيد رضي الله عنه سكير عند الشيعة الرافضة
زيد بن علي بن الحسين، عم جعفر الصادق وأخو محمد الباقر: عند أهل السنة إمام ثقة، وأما عند الشيعة من يدعون أنهم يوالون أهل البيت فسكير فهل هؤلاء يعظمون أهل البيت؟

===

زيد بن علي بن الحسين، عم جعفر الصادق وأخو محمد الباقر: عند أهل السنة إمام ثقة، وأما عند الشيعة من يدعون أنهم يوالون أهل البيت فسكير فهل هؤلاء يعظمون أهل البيت؟

عن حنان بن سدير قال: كنت جالسا عند الحسن بن الحسن، فجاء سعيد بن منصور وكان من رؤساء الزيدية، فقال: ما ترى في النبيذ ؟ قال: إن زيدًا كان يشربه عندنا. قال: ما أُصدق على زيد أنه شرب مسكرًا. قال: بلى قد شربه. قال: فإن كان فعل، فإن زيداً ليس بنبي ولا وصي نبي، إنما هو رجل من آل محمد. رجال الكشي / في سعيد بن منصور

===============

يرى الشيعة منع التصدق والزكاة على الزيدية لانهم كفار
………………………………………….. ……………………………

[ 11884 ] 5 ـ وعنه ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن عمر ، عن محمد بن عذافر ، عن عمر بن يزيد قال : سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية ؟ فقال : لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال : الزيدية هم النصاب .(.وسائل الشيعة / ـ باب اشتراط الايمان والولاية في مستحق الزكاة)

=========

سيدنا زيد رضي الله عنه سمى الشيعة رافضة
………………………………………….. ………………..

الرافضة هم فرقة من الشيعة رفضوا أي تركوا زيد بن علي عليه السلام حين نهاهم عن الطعن في الصحابة فلما عرفوا مقالته وانه لا يبرأ من الشيخين رفضوه، ثم استعمل هذا اللقب في كل من غلا في هذا المذهب وأجاز الطعن في الصحابة. كتاب (غريب الحديث في بحار الأنوار – باب الراء مع الفاء) /تأليف حسين الحسيني البيرجندي

=========

ان كنت زيديا او سنيا فانت عند الشيعة … …ناصبي !
………………………………………….. ……………………….

عن عبدالله بن المغيرة قال : قلت لابي الحسن ( عليه السلام ) : إن لي جارين أحدهما ناصب والآخر زيدي ، ولابدّ من معاشرتهما ، فمن اعاشر ؟ فقال : هما سيان ، من كذب بآية من كتاب الله فقد نبذ الاسلام وراء ظهره ، وهو المكذب بجميع القرآن والانبياء والمرسلين ، ثم قال : إن هذا نصب لك ، وهذا الزيدي نصب لنا.

لست ادري من الذي نبذ القرآن وراء ظهره وامات ما فيه من اوامر ونواه غير الشيعة ومن غير الشيعة قال بتحريف القرآن والف احد علمائهم كتاب يثبت فيه تحريف القرآن الكريم سماه فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب تاليف آية الله ميرزا حسين نوري المازندراني الطبرسي.

ومن المفارقات انه بعد قول علماء الشيعة بتحريف القرآن الكريم يعتقد الشيعة الاثني عشرية انهم وحدهم مسلمون مؤمنون وان خصومهم من اهل السنة والجماعة والزيدية وسائر فرق الشيعة كالاسماعيلية كفار مرتدون

عن الامام الصادق (ع ) : من اشرك مع امام امامته من عند اللّه من ليست امامته من اللّه كان مشركا باللّه. الكافي,وسائل الشيعة

=====

المزيد

رأي الشيعة في الزيدية بدون تقية!

الزيدية نواصب)
……………….

– الكافي – الشيخ الكليني ج 8 ص 235 :
314 – الحسين بن محمد الاشعري ، عن علي بن محمد بن سعيد ، عن محمد بن سالم بن أبي سلمة ، عن محمد بن سعيد بن غزوان قال : حدثني عبد الله بن المغيرة قال : قلت لابي الحسن ( عليه السلام ) : إن لي جارين أحدهما ناصب والآخر زيدي ولا بد من معاشرتهما فمن أعاشر فقال : هما سيان ، من كذب بآية من كتاب الله فقد نبذ الاسلام وراء ظهره وهو المكذب بجميع القرآن والانبياء والمرسلين ، قال : ثم قال : إن هذا نصب لك وهذا الزيدي نصب لنا .

– من لايحضره الفقيه – الشيخ الصدوق ج 4 ص 543 :
الواقفة : هم الذين وقفوا على موسى بن جعفر ( عليهما السلام ) وقالوا بأنه لم يمت وهو القائم ، والسبب في ذلك أن أبا الحسن ( عليه السلام ) مات وليس من قوامه أحد إلا عنده مال كثير وكان ذلك سبب وقفهم وجحودهم لموته ، وكان عند زياد بن مروان القندي سبعون ألف دينار ، وكان أحد القوام عثمان بن عيسى العامري الكلابي الرواسي وكان بمصر وعنده مال كثير وست جوار ، فبعث إليه أبو الحسن علي ابن موسى ( عليهما السلام ) في المال وفيهن ، فأجاب وكتب إليه ان أباك لم يمت ، فكتب ( عليه السلام ) إليه ان أبي قد مات وقد افتسمنا ميراثه وقد صحت الاخبار بموته ، فكتب إليه إن لم يكن أبوك مات فليس مذلك شئ ، وإن كان قد مات على ما تحكي فلم يأمرني بدفع شئ إليك وقد أعتقت الجواري وتزوجهن . وفي رجال الكشي عن الرضا ( عليه السلام ) ” إن الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة واحدة ” .

– تهذيب الأحكام – الشيخ الطوسي ج 4 ص 53 :
( 141 ) – وعنه عن يعقوب بن يزيد عن محمد بن عمر عن محمد ابن عذافر عن عمر بن يزيد قال : سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية قال : لا تصدق عليهم بشئ ، ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال : الزيدية هم النصاب .

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 84 ص 267 :
البراثي ، عن أبي علي قال : حكى منصور ، عن الصادق محمد بن علي الرضا عليهما السلام : أن الزيدية والواقفية والنصاب عنده بمنزلة واحدة .
………………………………………….. ……….

( الزيدية كلاب ممطورة)
………………………………….

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 84 ص 267 :
البراثي ، عن أبي علي قال : حكى منصور ، عن الصادق محمد بن علي الرضا عليهما السلام : أن الزيدية والواقفية والنصاب عنده بمنزلة واحدة . البراثي ، عن أبي علي ، عن ابن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عمن حدثه قال : سألت محمد بن علي الرضا عليه السلام عن هذه الآية ” وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة ” ( 2 ) قال : نزلت في النصاب والزيدية ، والواقفة من النصاب . البراثي ، عن أبي علي ، عن إبراهيم بن عقبة قال : كتبت إلى العسكري عليه السلام جعلت فداك قد عرفت هؤلاء الممطورة فأقنت عليهم في صلواتي ؟ قال : نعم اقنت عليهم في صلواتك . حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عقبة مثله ( 3 ) . بيان : كانوا يسمونهم وأضرابهم من فرق الشيعة سوى الفرقة المحقة الكلاب الممطورة لسراية خبثهم إلى من يقرب منهم .
………………………………………….. ……….

( الزيدية فرقه مذمومه ملعونه ناصبة)
………………………………………….

– خاتمة المستدرك – الميرزا النوري ج 5 ص 13 :
قلت : اعلم اولا ان الفطحية اقرب المذاهب الباطلة إلى مذهب الامامية وليس فيهم معاندة وانكار للحق وتكذيب لاحد من الائمة الاثنى عشر ( عليهم السلام ) بل لا فرق بينهم وبين الامامية اصولا وفروعا اصلا ، الا في اعتقادهم امامة امام بين الصادق والكاظم ( عليهما السلام ) في سبعين يوما ، لم تكن له راية فيحضروا تحتها ، ولا بيعة لزمهم الوفاء بها ، ولا احكام في حلال وحرام ، وتكاليف في فرائض وسنن وآداب كانوا يتلقونها ، ولا غير ذلك من اللوازم الباطلة ، والاثار الفاسدة الخارجية المريبة غالبا على امامة الائمة الذين يدعون الى النار ، سوى الاعتقاد المحض الخالي عن الاثار ، الناشئ عن شبهة حصلت لهم عن بعض الاخبار ، ولنما كان مدار مذهبهم على ما اخذوه من الائمة السابقة واللاحقة صلوات الله عليهم كالامامية . ومن هنا تعوف وجه عدم ورود لعن وذم فيهم ، وعدم امرهم ( عليهم السلام ) بمجانبتهم كما ورو ذم الزيدية والواقفة وامثالهما ولعنهم ، بل في الكشي اخبار كثيرة ، وفيها انهما والنصاب عندهم ( عليهم السلام ) بمنزلة سواء ، وأن الواقف عاند عن الحق ومقيم السيئة ، وأن الواقفة كفار زنادقة مشركون ، ونهوا ( عليهم السلام ) عن مجالستهم وانهم داخلون في قوله تعالى * ( وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم ) *
………………………………………….. ……….

( الزيدية كفار)
…………………….

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 37 ص 34 :
روى الكشي أيضا عن حمدويه ، عن ابن يزيد ، عن محمد بن عمر ، عن ابن عذافر ، عن عمر بن يزيد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية قال : لا تصدق عليهم بشئ ، ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال لي : الزيدية هم النصاب . وروى عن محمد بن الحسن ، عن أبي علي الفارسي قال : حكى منصور عن الصادق علي بن محمد بن الرضا عليهم السلام أن الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء . وعن محمد بن الحسن ، عن أبي علي ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عمن حدثه قال : سألت محمد بن علي الرضا عليهما السلام عن هذه الآية ” وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة ) ” قال : نزلت في النصاب والزيدية ، والواقفة من النصاب . أقول : كتب أخبارنا مشحونة بالاخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة ، وسيأتي الرد عليهم في أبواب أحوال الائمة عليهم السلام وما ذكرناه في تضاعيف كتابنا من الاخبار والبراهين الدالة على عدد الائمة وعصمتهم وسائر صفاتهم كافية في الرد عليهم وإبطال مذاهبهم السخيفة الضعيفة ، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم .
………………………………………….. ……….

(الزيدية سفهاء جهال)
…………………………
– الكافي – الشيخ الكليني ج 8 ص 159 :
158 – جعفر بن بشير ، عن عمرو بن عثمان ، عن أبي شبل قال : دخلت أنا وسليمان بن خالد على أبي عبد الله ( عليه السلام ) فقال له سليمان بن خالد : إن الزيدية قوم قد عرفوا وجربوا وشهرهم الناس وما في الارض محمدي أحب إليهم منك فإن رأيت أن تدنيهم وتقربهم منك فافعل ، فقال : يا سليمان بن خالد إن كان هؤلاء السفهاء يريدون أن يصدونا عن علمنا إلى جهلهم فلا مرحبا بهم ولا أهلا وإن كانوا يسمعون قولنا وينتظرون أمرنا فلا بأس .

– الكافي – الشيخ الكليني ج 5 ص 19 :
2 – علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن الحكم بن مسكين ، عن عبد الملك بن عمرو قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يا عبد الملك مالي لا أراك تخرج إلى هذه المواضع التي يخرج إليها أهل بلادك ؟ قال : قلت : وأين ؟ فقال : جدة وعبادان والمصيصة وقزوين فقلت : انتظارا لأمركم والاقتداء بكم ، فقال : أي والله لو كان خيرا ما سبقونا إليه ؟ قال : قلت له : فإن الزيدية يقولون : ليس بيننا وبين جعفر خلاف إلا أنه لا يرى الجهاد ، فقال : أنا لا أراه ؟ ! بلى والله إني لأراه ولكن أكره أن أدع علمي إلى جهلهم .

………………………………………….. ……….

( الزيدية ليسوا من خواص الشيعه)
…………………………………………

– عيون أخبار الرضا (ع) – الشيخ الصدوق ج 1 ص 292 :
26 – حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن العباس بن معروف عن علي بن مهزيار قال : قلت لابي جعفر عليه السلام يعنى محمد بن علي الرضا عليه السلام : جعلت فداك زيارة الرضا عليه السلام أفضل أم زيارة أبي عبد الله الحسين عليه السلام ؟ فقال : زيارة أبي عليه السلام أفضل وذلك أن أبا عبد الله عليه السلام يزوره كل الناس وأبي عليه السلام لا يزوره إلا الخواص من الشيعة ( 1 ) . 27 ( هامش ) * ( 1 ) والخواص من الشيعة في الرواية هم الفرقة الناجية الاثني عشرية بقرينة الروايات الاخر وذلك لان سائر فرق الشيعة من الزيدية والجارودية والكيسانية والفطحية وغيرهم في زمان ورود هذه الاخبار في غاية الكثرة كما نص عليه بعض الاجلة والفرقة الاثني عشرية قليلون فيه وأهل أكثر بلدان العجم كانوا من المخالفين كما ينبئ عنه آثارها القديمة من المساجد والمقابر وغيرهما ومن المعلوم زيارة كلهم أبا عبد الله عليه السلام بخلاف الرضا عليه السلام فانه لا يزوره الواقفية بل ولا سائر الفرق البعيدة ولا المخالفون لاجل تعصبهم الزائد من المخالطة مع العجم من الشيعة كما هو مشاهد الان . على أن للحسين عليه السلام محبة خاصة ووقعا في القلوب كما في الحديث ليس لغيره عليه السلام من الائمة فلا يزور الرضا عليه السلام إلا قليل من الاثني عشرية فتأمل من اللؤلؤة الغالية .
………………………………………….. ………………………………………….

( الزيدية ليسوا شيعه)
…………………………….

– خاتمة المستدرك – الميرزا النوري ج 3 ص 510 :

وأما ثانيا : فلانهم قديما وحديثا ، إذا رأوا في كلام أحد من العلماء : عند الاصحاب ، أو عند أصحابنا ، أو قال بعض أصحابنا ، ونظائر ذلك ، لا يشكون في أن المراد بهم الفقهاء العدول ، والعلماء الثقات الذين يحتج بقولهم في مقام تحصيل الاجماع أو الشهرة أو غير ذلك ، نعم لم يختصوا ذلك بالامامية بل يطلقون الاصحاب على سائر فرق الشيعة ، الذين هم في الفروع كالاماميه ، كالواقفية والفطحية وأضرابهما ، لا الزيدية الذين صاروا عيالا لابي حنيفة في الفروع .
………………………………………….. ……….

( الزيدية فرقه باطله)
………………………
– خاتمة المستدرك – الميرزا النوري ج 4 ص 63 :

ب – أن لا يكون ما رموه به من الغلو أو النصب أو الوقف ، وما ورد فيه مضرا بما بعتبر فيه عندهم ، لصحة الخبر من الصدوق والتثبت والضبط ، وهل هو بعد صحة الرمي إلا كأحد ثقات الفرق الباطلة ، من الزيدية والفطحية وأضرابهم ، الذين اعتمدوا عليهم في الرواية ، وإن كانوا في شدة من النصب والعداوة ، ويحتمل هذا أيضا في كلام النجاشي .
………………………………………….. ……….

(الزيدية شذاذ آل محمد)
…………………………………

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 25 ص 269 :
– وبإسناده عن أحمد بن محمد الايادي رفعه إلى بريد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : يا بريد اتق جمع الاصهب قلت : وما الاصهب ؟ قال : الابقع قلت : وما الابقع ؟ قال : الابرص ، واتق السفياني واتق الشريدين من ولد فلان يأتيان مكة ، يقسمان بها الاموال ، يتشبهان بالقائم عليه السلام . واتق الشذاذ من آل محمد . قلت : ويريد بالشذاذ الزيدية ، لضعف مقالتهم وأما كونهم من آل محمد لانهم من بني فاطمة .
………………………………………….. ……….

( الزيدية ليسوا ثقات وواجب التقيه أمامهم)
………………………………………….. ………

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 86 ص 13 :
21 – ج : معاوية بن وهب ، عن سعيد بن السمان قال : كنت عند أبي عبد الله ( عليه السلام ) إذ دخل عليه رجلان من الزيدية فقالا له : أفيكم إمام مفترض طاعنه ؟ قال : فقال : لا ، فقالا له : قد أخبرنا عنك الثقاة أنك تقول به – وسموا قوما وقالوا : هم أصحاب ورع وتشمير ، وهم ممن لا يكذب – فغضب أبو عبد الله ( عليه السلام ) وقال : ما أمرتهم بهذا ، فلما رأيا الغضب بوجهه خرجا الخبر ( 3 )
مرتهم بهذا ، فلما رأيا الغضب بوجهه خرجا الخبر ( 3 )

………………………………………….. ……….
(مشائخ الزيدية كفار كذابون ملعونون)
………………………………………….

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 73 ص 32 :
وعنه عن محمد بن أحمد ، عن العباس بن معروف ، عن أبي القاسم الكوفي ، عن الحسين بن محمد بن عمران ، عن زرعة ، عن سماعة ، عن أبي بصير قال : ذكر أبو عبد الله عليه السلام كثير النوا وسالم بن أبي حفصة وأبا الجارود فقال : كذابون مكذبون كفار عليهم لعنة الله ، قال : قلت : جعلت فداك كذابون قد عرفتهم فما مكذبون ؟ فقال : كذابون يأتوننا فيخبروننا أنهم يصدقونا وليس كذلك ، فيسمعون (حديثنا فيكذبون به .
………………………………………….. ……….

(رأي الإمامية بأبي جارود شيخ الجارودية)
………………………………………….. ……..

بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 45 ص 203 :
( هامش ) * ( 1 ) هو زياد بن المنذر الهمداني الخارفى : كان من علماء الزيدية رئيس الجارودية منهم وكان اعمى : قال ابن الغضائري ، حديثه في حديث اصحابنا اكثر منه في الزيدية و بالجملة فالرجل ضعيف عند الاصحاب وسماه أبو جعفر عليه السلام ( سرحوبا ) وهو اسم شيطان اعمى يسكن البحر . واورد الكشى في رجاله عدة روايات تدل على ذمه .
………………………………………….. ……….
( رأي الإمامية بهاورن بن سعيد شيخ العجلية )
………………………………………….. ……………

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 47ص 347 :
44 – شى : عن داود بن فرقد قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : عرضت لي إلى ربي حاجة فهجرت ( 4 ) فيها إلى المسجد وكذلك أفعل إذا عرضت الحاجة فبينا أنا اصلي في الروضة إذا رجل على رأسي ، قال : فقلت : ممن الرجل ؟ فقال : من أهل الكوفة قال : قلت : ممن الرجل ؟ قال : من أسلم قال : فقلت : ممن الرجل ؟ قال : من الزيدية قال : قلت : يا أخا أسلم من تعرف منهم ؟ قال : أعرف خيرهم و سيدهم وأفضلهم هارون بن سعيد ، قلت : يا أخا أسلم ذاك رأس العجلية كما سمعت الله يقول ” إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحيوة الدنيا ” وإنما الزيدي حقا محمد بن سالم بياع القصب .

………………………………………….. ……….
(رأي الإمامية بالمغيرة البجلي شيخ المغيرية)
………………………………………….. ……………….

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 65 ص 16 :
وتوضيحه : أن المغيرية هم أتباع المغيرة بن سعد البجلي ، وهو من المذمومين المطعونين ، وقد روى الكشي أخبارا كثيرة في أنه كان من الكذابين على أبي جعفر عليه السلام وروي أنه كان يدعو الناس إلى محمد بن عبد الله بن الحسن ، و كان من الزيدية التبرية . وفي بعض النسخ ” المغيرة ” أي الذين غيروا دين الله من المخالفين
………………………………………….. ……….
( رأي الإمامية بالعجلية)
………………………………..

6- بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 96 ص 180 :
– كش : حمدويه : عن أيوب بن نوح ، عن صفوان ، عن داود بن فرقد عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ما أحد أجهل منهم يعني العجلية ، إن في المرجئة فتيا وعلما ، وفي الخوارج فتيا وعلما ، وما أحد أجهل منهم ) .
………………………………………….. ……….
( رأي الإمامية بالبترية)
……………………………

– بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 96 ص 180 :
8 – كش : سعد بن صباح ، عن على بن محمد ، عن ابن عيسى ، عن ابن بزيع عن محمد بن فضيل ، عن سعد الجلاب ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لو أن البترية صف واحد ما بين المشرق والمغرب ما أعز الله بهم دينا .

………………………………………….. ……….
{ وما تخفي صدورهم أكبر ، قد بيّنا لكم الآيات إن كنتم تعقلون }

قول الشيعة عن الزيدية

الزيدية نواصب وهم بمنزلة الواقفة والفطحية

عن الرضا والصادق أن « الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء» (من لا يحضره الفقيه للصدوق4/543 مستدرك الوسائل7/109 رواية 7774 بحار الأنوار73/34 اختيار معرفة الرجال للطوسي2/495 و761 طرائف المقال للسيد علي البروجردي2/345 جواهر الكلام للشيخ الجواهري6/67 التحفة السنية لعبد الله الجزائري ص 92).

« عن عمر بن يزيد قال سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية ؟؟ قال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال الزيدية هم النصاب» (التهذيب4/53 وسائل الشيعة9/222 روايه رقم1884).

عن عمر بن يزيد قال سألت أبا عبد الله عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية؟ فقال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت، وقال في الزيدية: هم النصاب» (مستدرك الوسائل7/108 روايه 7773).

« عن ابن أبي عمير عمّن حدثه قال سألت محمد بن علي الرضا عن هذه الآية (وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة) قال: نزلت في النصاب والزيدية والواقفة من النصاب». قال المجلسي بعد هذه الرواية: « أقول: كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة» (بحار الأنوار37/34).


 

أضف تعليق